قَالُوا بَلْ أَنتُمْ لَا مَرْحَبًا بِكُمْ ۖ أَنتُمْ قَدَّمْتُمُوهُ لَنَا ۖ فَبِئْسَ الْقَرَارُ (60)
و قالوا بل أنتم لا مرحبا بكم هو من قول الأتباع . وحكى النقاش : أن الفوج الأول قادة المشركين ومطعموهم يوم بدر ، والفوج الثاني أتباعهم ببدر ، والظاهر من الآية أنها عامة في كل تابع ومتبوع .
" أنتم قدمتموه لنا " أي دعوتمونا إلى العصيان . " فبئس القرار " لنا ولكم